بعد الاحتلال اصبح العراق مسرحا مفتوحا لنشاط كل اجهزة المخابرات في العالم بأستثناء دولة جزر القمر وهذه الاجهزه المخابراتيه تتصارع فيما بينها احيانا واحيانا اخرى يجري تنسيق فيما بينها طبقا لمتطلبات الهدف الخاص بمصالح بلدانهم واجنداتها الاجراميه في العراق وفي مقدمة هذه الاجهزه المخابراتيه التي تعمل بفاعليه في العراق وتنطلق منه الى المنطقه العربيه هما ( جهاز الاطلاعات الايراني ) الذي يمتلك عملاء ومتعاوين يشغلون وظائف هامه في حكومة الاحتلال في مجلس الوزراء – رئاسة الجمهوريه – البرلمان – الاجهزه الامنيه وفي مقدمتها جهاز المخابرات الحالي
ثم جهاز ( الموساد الاسرائيلي ) المتغلغل في كل اجهزة الدوله العراقية ومنها على وجه الخصوص المنطقه الخضراء وله عملاء يشغلون وظائف هامه وخاصة في رئاسة الجمهوريه ورجال دين من اصحاب العمائم السوداء والبيضاء بعضهم بدرجة ( آيات) وفرقد القزويني على سبيل المثال .
واذا استثنينا جهاز المخابرات الامريكي ( سي آي أي ) لانه هو صاحب الشأن في العراق وهو في حالة صراع وتنسيق احينا مع الاطلاعات لتقاسم النفوذ المخابراتي في العراق والمنطقه العربيه
أنكشف للشعب العراقي اهم عميلين لجهاز المخابرات الايراني والاسرائيلي محسوبين على الصحفيين الاحرار زورا وبهتانا ،وكثيرا ما كانت معلوماتهم تؤدي الى قتل او خطف هؤلاء الضباط تم تكليفه من قبل الاطلاعات لفتح علاقه وتنسيق مع ( محمد عبد الله الشهواني ) والتقرب له لرصد الاطراف السياسيه التي تتعاون مع الشهواني ضد المشروع الايراني في العراق.
العميلة هيفاء علي محمود الحسيني من مواليد 1974 مطلقة ولديها ثلاثة اولاد زوجة وعد الله الحمداني ضابط سابق ، صحفية سليطة اللسان وينضح ( وطنيه ) من الرأس حتى القدم عندما تتحدث عن العراق كغطاء لعمله كأجير بصفة عميلة للموساد الاسرائلي في العراق كانت تبيع المعلومات للموساد عن حزب الله والمخابرات الايرانيه التي تعمل في العراق وتتسابق مع الموساد في عملياتها داخل العراق وكان تحصل على المعلومات من اطراف متنفذه داخل وزارة الداخليه مستأجرين لمن يدفع اكثر كشفته المخابرات الايرانيه ونفذت احد عملائها عملية اغتيال لعماد الخفاجي لكنها لم تنجح وهيفاء الحسيني تستقر في امريكا هي و اولادها الثلاثة وو تعمل في امريكا بدعم تاجر المخدرات محمد الطائي.
ثم جهاز ( الموساد الاسرائيلي ) المتغلغل في كل اجهزة الدوله العراقية ومنها على وجه الخصوص المنطقه الخضراء وله عملاء يشغلون وظائف هامه وخاصة في رئاسة الجمهوريه ورجال دين من اصحاب العمائم السوداء والبيضاء بعضهم بدرجة ( آيات) وفرقد القزويني على سبيل المثال .
واذا استثنينا جهاز المخابرات الامريكي ( سي آي أي ) لانه هو صاحب الشأن في العراق وهو في حالة صراع وتنسيق احينا مع الاطلاعات لتقاسم النفوذ المخابراتي في العراق والمنطقه العربيه
أنكشف للشعب العراقي اهم عميلين لجهاز المخابرات الايراني والاسرائيلي محسوبين على الصحفيين الاحرار زورا وبهتانا ،وكثيرا ما كانت معلوماتهم تؤدي الى قتل او خطف هؤلاء الضباط تم تكليفه من قبل الاطلاعات لفتح علاقه وتنسيق مع ( محمد عبد الله الشهواني ) والتقرب له لرصد الاطراف السياسيه التي تتعاون مع الشهواني ضد المشروع الايراني في العراق.
العميلة هيفاء علي محمود الحسيني من مواليد 1974 مطلقة ولديها ثلاثة اولاد زوجة وعد الله الحمداني ضابط سابق ، صحفية سليطة اللسان وينضح ( وطنيه ) من الرأس حتى القدم عندما تتحدث عن العراق كغطاء لعمله كأجير بصفة عميلة للموساد الاسرائلي في العراق كانت تبيع المعلومات للموساد عن حزب الله والمخابرات الايرانيه التي تعمل في العراق وتتسابق مع الموساد في عملياتها داخل العراق وكان تحصل على المعلومات من اطراف متنفذه داخل وزارة الداخليه مستأجرين لمن يدفع اكثر كشفته المخابرات الايرانيه ونفذت احد عملائها عملية اغتيال لعماد الخفاجي لكنها لم تنجح وهيفاء الحسيني تستقر في امريكا هي و اولادها الثلاثة وو تعمل في امريكا بدعم تاجر المخدرات محمد الطائي.
0 التعليقات
إرسال تعليق