على إثرعملية إحتجاز فريق تلفزي تابع للقناة الوطنية الأولى من طرف بعض المواطنين بمنطقة سيدي عثمان الكائنة بطريق تونس-ماطر كانوا يحتجون على وضعهم الإجتماعي المزري وغياب الماء الصالح للشراب.
أصدرت نقابات التلفزة التونسية بيانا إستنكرت فيه الأسلوب الذي يتم التعامل به مع الطواقم الإعلامية مؤكدة رفضها القاطع لكل أشكال العنف والإعتداء مهما كان مصدره وتذكّر بعدم مسؤولية العاملين بالتلفزة على الخط التحريري وعلى ما يبث من برامج .
وحملت النقابات الحكومة مسؤولية توفير الحماية للطواقم الإعلامية كما عبرت النقابات عن مساندتها المطلقة للزملاء الصحافيين وذلك إثر التهجم اللفظي الذي تعرضت إليه إحدى الزميلات اليوم لدى تغطيتها للقاء الوزير الأول بالهيئة العليا لحماية الثورة من قبل الوزير الأول.
وجددت النقابات مطلبها بتحرير الإعلام وتطهيره من بقايا النظام السابق.
وحملت النقابات الحكومة مسؤولية توفير الحماية للطواقم الإعلامية كما عبرت النقابات عن مساندتها المطلقة للزملاء الصحافيين وذلك إثر التهجم اللفظي الذي تعرضت إليه إحدى الزميلات اليوم لدى تغطيتها للقاء الوزير الأول بالهيئة العليا لحماية الثورة من قبل الوزير الأول.
وجددت النقابات مطلبها بتحرير الإعلام وتطهيره من بقايا النظام السابق.
0 التعليقات
إرسال تعليق