إثر المفاجأة المدويّة التي أطلقها القاضي السابق مختار اليحياوي عضو الهيئة العليا لتحقيق أهداف الثورة والإصلاح السياسي والانتقال الديمقراطي من خلال كشفه لوثيقة تعود لسنة 1994 تقول بأنّ الوزير الحالي المعتمد لدى وزير الداخلية لزهر العكرمي كان تقاضى مقابل مادي نظير التعريف بانجازات العهد السابق في مجال القوانين والتشريعات خلال سنوات التسعينات، أطلقت المدوّنة الشهيرة فاطمة الرياحي قنبلة أخرى من خلال كشفها لرسالة سريّة كان مختار اليحياوي قد أرسلها للرئيس المخلوع
إثر كلمته الشهيرة المعلنة سنة 2001 إلتي إشتكى فيها من تردّي حال القضاء
. ويفهم أنّ هذه الرسالة كانت للتخفيف من حدّة الرسالة الأولى حتّى لا يقع تتبعّ القاضي مختار اليحياوي وهو ما لم يحصل حيث وقع عزله من مهمامه رغم رسالة المناشدة والإعتذار هذه.
إثر كلمته الشهيرة المعلنة سنة 2001 إلتي إشتكى فيها من تردّي حال القضاء
. ويفهم أنّ هذه الرسالة كانت للتخفيف من حدّة الرسالة الأولى حتّى لا يقع تتبعّ القاضي مختار اليحياوي وهو ما لم يحصل حيث وقع عزله من مهمامه رغم رسالة المناشدة والإعتذار هذه.










0 التعليقات
إرسال تعليق