نشرت الصحيفة الأسبوعية التونسية "العالمية" في عددها الأخير عدد من الوثائق السرية الخاصة التي تتحدث عن موضوع الإرهاب بصفة عامة.
فتشير إحدى الوثائق المرسلة لرئاسة الجمهورية أن أسامة بن لادن زعيم تنظيم القاعدة السابق كان زار تونس سنة 2000 ، فحسب الوثيقة دخل بن لادن لليبيا للإتجار في الأسلحة و بطلب من مجموعة سلفية في تونس دخل تونس بإستعمال جواز سفر مزيف و زار العديد من المناطق و صلى في جامع عقبة إبن نافع بالقيروان ، فإذا حللنا تحليلا بسيطا الموضوع نجد أن هدا الإحتمال كان واردا جدا قبل سبتمبر 2001 فبن لادن تاجر السلاح المعروف لم يكن مطلوبا بالشكل الذي كان عليه بعد أحداث سبتمبر 2001 و بالتالي إمكانية تنقله ومتجارته في السلاح أنذاك واردة جدا ، و حسب الوثيقة فإن الجماعة السلفية في تونس طلبت من بن لادن تمكينها من السلاح للقضاء على النظام الكافر لكنه رفض.
و تكشف وثيقة أخرى تفاصيل تعرض صحفية ألمانية للسرقة من قبل أحد "رجال القنزوعي" كما جاء فيها لأنها وصلت في تحقيقها حول أحداث الغريبة أن جهاز الأمن التونسي كان على علم بالعملية و أن القنزوعي أراد من خلال ذالك إخفاء تورطه في تلك العملية ، كما تكشف نفس الوثيقة تفاصيل أخرى تدين محمد علي القنزوعي في تلك الأعمال حسب كاتبها الذي سمى نفسه صوت الحق و هو نفسه الذي كتب المقال تعليقا على الوثائق في جريدة "العالمية".
كما نشرت الجريدة وثائق أخرى تكشف تحذيرات و مخططات إرهابية كانت ستحدث في تونس و تأتي الوثائق من جهات مختلفة داخلية و خارجية.
فتشير إحدى الوثائق المرسلة لرئاسة الجمهورية أن أسامة بن لادن زعيم تنظيم القاعدة السابق كان زار تونس سنة 2000 ، فحسب الوثيقة دخل بن لادن لليبيا للإتجار في الأسلحة و بطلب من مجموعة سلفية في تونس دخل تونس بإستعمال جواز سفر مزيف و زار العديد من المناطق و صلى في جامع عقبة إبن نافع بالقيروان ، فإذا حللنا تحليلا بسيطا الموضوع نجد أن هدا الإحتمال كان واردا جدا قبل سبتمبر 2001 فبن لادن تاجر السلاح المعروف لم يكن مطلوبا بالشكل الذي كان عليه بعد أحداث سبتمبر 2001 و بالتالي إمكانية تنقله ومتجارته في السلاح أنذاك واردة جدا ، و حسب الوثيقة فإن الجماعة السلفية في تونس طلبت من بن لادن تمكينها من السلاح للقضاء على النظام الكافر لكنه رفض.
و تكشف وثيقة أخرى تفاصيل تعرض صحفية ألمانية للسرقة من قبل أحد "رجال القنزوعي" كما جاء فيها لأنها وصلت في تحقيقها حول أحداث الغريبة أن جهاز الأمن التونسي كان على علم بالعملية و أن القنزوعي أراد من خلال ذالك إخفاء تورطه في تلك العملية ، كما تكشف نفس الوثيقة تفاصيل أخرى تدين محمد علي القنزوعي في تلك الأعمال حسب كاتبها الذي سمى نفسه صوت الحق و هو نفسه الذي كتب المقال تعليقا على الوثائق في جريدة "العالمية".
كما نشرت الجريدة وثائق أخرى تكشف تحذيرات و مخططات إرهابية كانت ستحدث في تونس و تأتي الوثائق من جهات مختلفة داخلية و خارجية.
0 التعليقات
إرسال تعليق