غلب حماس الرقص سيدة أمريكا الأولى ميشيل أوباما، أثناء زيارتها إلى إحدى المدارس الثانوية الأمريكية، ضمن حملتها "هيا لنتحرك" التي تهدف إلى محاربة السمنة.
وبعد أن اكتفت قرينة الرئيس الأمريكي بمشاهدة الطالبات يؤدين رقصاتهن، لم تستطع التمسُّك طويلاً بوقارها، وشاركتهن الحركات الراقصة في مرحٍ على أغاني بيونسيه، حسب ما ذكرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية الأربعاء، 4 مايو/أيار 2011م.
وكانت السيدة أوباما، في بداية الحفل المدرسي، رفضت المشاركة بدعوى عدم إحراج نفسها؛ لأنها لم تتدرَّب على خطواتها، لكن ما إن بدأت الموسيقى حتى تمايلت السيدة الأولى في قميصها الأصفر الحريري، متباهيةً بجسدها الممشوق الذي ينم عن محافظتها على الرياضة.
من جانبها، أرجعت صحيفة "ديلي ميل" رقص السيدة أوباما إلى الاحتفال بنجاح زوجها الرئيس باراك أوباما في القضاء على أسامة بن لادن، وما سيترتب على ذلك من زيادة شعبيته في استطلاعات الرأي المقبلة.
وقد لمست زوجة الرئيس الأمريكي تشجيعًا ملموسًا من الحضور الذين احتفوا بنجاح زوجها في التخلص ممن وصفوه بأخطر رجل مطلوب في العالم، حسب الصحيفة البريطانية.
وكانت مؤشرات مؤيدي أوباما في استطلاعات الرأي، قد ارتفعت بنسبة 9% بعد الإعلان عن مقتل أسامة بن لادن يوم الأحد الماضي؛ حيث بلغت نسبة من يرون أنه يؤدي بواجباته على أفضل نحو 56%، مقارنة بـ47%، في إبريل/نيسان الماضي.
وبعد أن اكتفت قرينة الرئيس الأمريكي بمشاهدة الطالبات يؤدين رقصاتهن، لم تستطع التمسُّك طويلاً بوقارها، وشاركتهن الحركات الراقصة في مرحٍ على أغاني بيونسيه، حسب ما ذكرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية الأربعاء، 4 مايو/أيار 2011م.
وكانت السيدة أوباما، في بداية الحفل المدرسي، رفضت المشاركة بدعوى عدم إحراج نفسها؛ لأنها لم تتدرَّب على خطواتها، لكن ما إن بدأت الموسيقى حتى تمايلت السيدة الأولى في قميصها الأصفر الحريري، متباهيةً بجسدها الممشوق الذي ينم عن محافظتها على الرياضة.
من جانبها، أرجعت صحيفة "ديلي ميل" رقص السيدة أوباما إلى الاحتفال بنجاح زوجها الرئيس باراك أوباما في القضاء على أسامة بن لادن، وما سيترتب على ذلك من زيادة شعبيته في استطلاعات الرأي المقبلة.
وقد لمست زوجة الرئيس الأمريكي تشجيعًا ملموسًا من الحضور الذين احتفوا بنجاح زوجها في التخلص ممن وصفوه بأخطر رجل مطلوب في العالم، حسب الصحيفة البريطانية.
وكانت مؤشرات مؤيدي أوباما في استطلاعات الرأي، قد ارتفعت بنسبة 9% بعد الإعلان عن مقتل أسامة بن لادن يوم الأحد الماضي؛ حيث بلغت نسبة من يرون أنه يؤدي بواجباته على أفضل نحو 56%، مقارنة بـ47%، في إبريل/نيسان الماضي.
0 التعليقات
إرسال تعليق