"دعما لثورة الكرامة و الحرية
تقدم فرقة زياد غرسة للمالوف
عرضا موسيقيا لفائدة صندوق المواطنة
بمشاركة المطربين
محمد الجبالي و شكري عمر الحناشي و سارة النويري و"أحمد حمزة " و محرزية الطويل و زياد غرسة
و ذلك يوم الثلاثاء 19 أفريل على الساعة السابعة مساء بالمسرح البلدي بالعاصمة"
هذا هو نص المعلقة الضخمة الموجودة بمدخل المسرح البلدي و التي تبرز مشاركة الفنان المرحوم "احمد حمزة" في هذا العرض رغم انه لم يمض طويلا على إحياء أربعينية هذا الفنان القدير.
خطأ نتعجب منه -ربما- لكن نستاء منه أكثر ... فالبعض يبتسم ويقول"كذبة افريل" و البعض الآخر يضرب اليد باليد غضبا.
و السؤال المطروح هنا : أين هم المشرفون على هذا الحفل عند إلصاق هذه المعلقة أو حتى عند إتمام طبعها؟ أم أنها كانت حاضرة قبل وفاة الفنان "احمد حمزة"و ليس من داع لاستبدالها بما أنها تكلفت مبالغ ضخمة !!!؟؟؟ أم أنها نتاج المفهوم الخاطئ للثورة و الحرية؟
كلها أعذار أقبح من الذنب نفسه فتاريخ احمد حمزة الفني لا يستحق مثل هذه الممارسات و اللامبالاة التي نلمسها من المشرفين على هذا العرض تبرز مدى ضياع خيوط الآنية من بين أيديهم.و خطا مثل هذا أو أعظم منه يمكن أن يتكرر مرة أخرى !!!
تقدم فرقة زياد غرسة للمالوف
عرضا موسيقيا لفائدة صندوق المواطنة
بمشاركة المطربين
محمد الجبالي و شكري عمر الحناشي و سارة النويري و"أحمد حمزة " و محرزية الطويل و زياد غرسة
و ذلك يوم الثلاثاء 19 أفريل على الساعة السابعة مساء بالمسرح البلدي بالعاصمة"
هذا هو نص المعلقة الضخمة الموجودة بمدخل المسرح البلدي و التي تبرز مشاركة الفنان المرحوم "احمد حمزة" في هذا العرض رغم انه لم يمض طويلا على إحياء أربعينية هذا الفنان القدير.
خطأ نتعجب منه -ربما- لكن نستاء منه أكثر ... فالبعض يبتسم ويقول"كذبة افريل" و البعض الآخر يضرب اليد باليد غضبا.
و السؤال المطروح هنا : أين هم المشرفون على هذا الحفل عند إلصاق هذه المعلقة أو حتى عند إتمام طبعها؟ أم أنها كانت حاضرة قبل وفاة الفنان "احمد حمزة"و ليس من داع لاستبدالها بما أنها تكلفت مبالغ ضخمة !!!؟؟؟ أم أنها نتاج المفهوم الخاطئ للثورة و الحرية؟
كلها أعذار أقبح من الذنب نفسه فتاريخ احمد حمزة الفني لا يستحق مثل هذه الممارسات و اللامبالاة التي نلمسها من المشرفين على هذا العرض تبرز مدى ضياع خيوط الآنية من بين أيديهم.و خطا مثل هذا أو أعظم منه يمكن أن يتكرر مرة أخرى !!!
0 التعليقات
إرسال تعليق